User:J.nnab2023/sandbox

J.nnab2023/sandbox
Police and paramedics outside the shopping centre
Map indicating the location of the incident
Location	Bondi Junction, Sydney, New South Wales, Australia
Coordinates	33°53′29″S 151°15′4″E
Date	13 April 2024 3:20 pm – 4:00 pm (AEST, UTC+10:00)
Attack type	Mass stabbing
Weapon	Knife
Deaths	7 (including the perpetrator)
Injured	12
Perpetrator	Joel Cauchi

في 13 أبريل 2024، طعن جويل كاوتشي، البالغ من العمر 40 عامًا، ستة أشخاص وقتلهم وأصاب اثني عشر آخرين في مركز تسوق ويستفيلد بوندي جانكشن في الضواحي الشرقية لسيدني، نيو ساوث ويلز ، أستراليا. توفيت خمس نساء ورجل، بينما كان من بين المصابين طفلة تبلغ من العمر تسعة أشهر. قُتل كاوتشي برصاص محقق الشرطة.

[[ويستفيلد بوندي جنكشن هو مركز تسوق رئيسي في الضواحي الشرقية لسيدني، وهو رابع أكبر مركز تسوق في نيو ساوث ويلز. ووقع الهجوم بعد ظهر يوم السبت عندما كان المركز مكتظا بمئات الزائرين

==هجوم==وفقًا لقوات شرطة نيو ساوث ويلز ، دخل الجاني ويستفيلد بوندي جنكشن حوالي الساعة 3:10 مساءً بتوقيت شرق أستراليا يرتدي بدلة رياضيًة. يغادر المركز قبل أن يعود بعد 10 دقائق بما وصفه الشاهدين بأنه سكين 30-سنتيمتر (12 انش)

وقال شهود عيان إنه كان يتصرف بشكل متهور، وأظهرت مقاطع فيديو من الكاميرات الأمنية وتصوير المارة الجاني وهو يندفع بسلاحه على بعض المتسوقين ويتجاهل الآخرين. وتصدى عدد من المتسوقين للرجل، ومنعوه من المرور إلى مناطق معينة. وأظهر مقطع فيديو عبر الهاتف رجلا، تم التعرف عليه فيما بعد على أنه عامل البناء الفرنسي داميان غيرو، وهو يمنع الجاني من تسلق سلم كهربائي إلى طابق أعلى من خلال التلويح بحاجز في وجهه.

وبدأت عمليات الطعن عندما تحرك الجاني عبر مركز التسوق بعد عودته الساعة 3:20 مساءً. وتم استدعاء خدمات الطوارئ بعد ورود أنباء عن تعرض عدة أشخاص للطعن. وتم إخلاء المبنى وإعادة توجيه وسائل النقل العام حول المنطقة. وتم نشر حوالي 40 سيارة إسعاف في نيو ساوث ويلز في مكان الحادث.

أصيب الجاني برصاصة قاتلة في صدره على يد مفتش الشرطة الوحيد، إيمي سكوت، الذي واجهه في الطابق الخامس من المبنى بعد توجيهه من قبل غيروت ومواطن فرنسي آخر، سيلاس ديسبرو. بعد أن اندفع نحوها بسكين، أطلق عليه سكوت النار. بدأت في إجراء الإنعاش القلبي الرئوي عليه فور سقوطه. نبه صوت إطلاق النار المزيد من الأشخاص داخل مركز التسوق إلى الحادث، مما أدى إلى المزيد من عمليات الإخلاء وإغلاق العاملين في المتجر لمبانيهم وإيواء العملاء بالداخل.

==اصابات== الساعة 6:15 مساءً، أكد مساعد مفوض شرطة نيو ساوث ويلز أنطوني كوك، في مؤتمر صحفي، في البداية مقتل خمسة ضحايا مع الجاني، بينما ظل العديد من الأشخاص الآخرين مصابين بجروح خطيرة.

توفي خمسة ضحايا في مكان الحادث. ووصفت بعض الجرحى بأن حالتهم حرجة. وكان من بين الجرحى أحد أفراد أمن المركز التجاري. في 15 أبريل، أكدت وزارة الخارجية الصينية وفاة مواطن صيني وإصابة آخر، وذكرت أنها ستراقب عن كثب التحقيق الجاري في الحادث.

وكان جميع القتلى الستة من البالغين، ومن بينهم خمس نساء ورجل واحد. الضحايا المتوفون هم: تشينغ ييشوان، 27 عاماً ( صيني )، طالب من الصين؛ بيكريا دارشيا، 55 عامًا فنان ومصمم؛ آشلي جود، 38 عاماً، والدة الطفل المصاب؛ داون سينجلتون، 25 عامًا، ابنة رجل الأعمال جون سينجلتون ، وعاملة بيع بالتجزئة في مركز التسوق؛ فراز أحمد طاهر، 30 عامًا ( الأردية : فراز احمد طاہر)، حارس أمن غير مسلح في مركز التسوق ولاجئ من باكستان؛ وجيد يونغ، 47

في صباح اليوم التالي لعملية الطعن، تم تسمية الجاني باسم جويل كاوتشي ، وهو رجل يبلغ من العمر 40 عامًا من توومبا ، كوينزلاند ، الذي سافر إلى سيدني في مارس 2024. اتصلت عائلته بالشرطة بعد التعرف على كاوتشي في الأخبار. قال والدا كوتشي إنهما "مدمران تمامًا"، مضيفين أن "تصرفات جويل كانت مروعة حقًا". وقالوا أيضًا إنه ليس لديهم مشاكل مع ضابط الشرطة الذي أطلق النار على ابنهم.

علمت الشرطة أن كاوتشي عاش أسلوب حياة عابر، ولم يكن معروفًا أنه يعمل، وكان بلا مأوى فعليًا. كان من المفهوم أنه أعزب وليس لديه أطفال. عانى كاوتشي من مشاكل في الصحة العقلية وتم تشخيصه لأول مرة على هذا النحو في سن 17 عامًا، حيث ذكر المحققون أنه يعتقد أنه مصاب بالفصام . تدهورت صحة كوتشي العقلية في السنوات الأخيرة، بينما لاحظ والديه، اللذان قالا إنه توقف عن تناول الأدوية، أنه أصبح مفتونًا بالسكاكين وبدأا في جمع حوالي ستة منها في يناير 2023، مضيفًا أن جويل وكان قد أبلغ الشرطة من قبل عن والده عندما حاول أخذ سكاكينه. قالت شرطة كوينزلاند إن كاوتشي كان معروفًا لهم على مدار السنوات الأربع إلى الخمس الماضية، وكان آخر تفاعل مسجل لهم معه هو "تفتيش الشارع" بسبب سلوك مشبوه في ديسمبر 2023 Here's what we know |url=https://www.abc.net.au/news/2024-04-14/westfield-bondi-junction-attacker-identified-what-we-know/103706236 |access-date=13 April 2024 |work=ABC News |publisher=Australian Broadcasting Corporation |archive-date=14 April 2024 |archive-url=https://web.archive.org/web/20240414121907/https://www.abc.net.au/news/2024-04-14/westfield-bondi-junction-attacker-identified-what-we-know/103706236 |url-status=live }}</ref>

اعلن كاوتشي عن نفسه على أنه مرافق ذكر على وسائل التواصل الاجتماعي. وقبل أقل من أسبوع من الهجوم، نشر أيضًا على صفحة مجتمع بوندي على الفيسبوك بحثًا عن شركاء لركوب الأمواج داخل بوندي.

وتشير التحقيقات الأولية إلى أن كاوتشي تصرف بمفرده. ولا تزال دوافعه مجهولة.

قالت إنه لا يوجد خطر مستمر على الجمهور. كما أشارت إلى أن المهاجم ربما كان معروفًا لدى الشرطة. تم نشر الشرطة الفيدرالية الأسترالية بعد ذلك لمساعدة شرطة الولاية في تحقيقاتها.

وفي مؤتمر صحفي عُقد في 14 أبريل/نيسان، أي في اليوم التالي لحادثة الطعن، قالت شرطة نيو ساوث ويلز إن الجاني هو جويل كوتشي البالغ من العمر 40 عامًا من توومبا ، كوينزلاند. وذكروا أن كوتشي، بعد وقت قصير من وصوله إلى سيدني، "استولى على منشأة تخزين"، وأن الشرطة مرت بمنشأة التخزين الصغيرة جدًا هذه، والتي تأكدت لاحقًا أنها موجودة في واترلو ، إحدى ضواحي مدينة سيدني الداخلية. وقال مساعد المفوض أنطوني كوك إن الشرطة لم تتلق دليلاً على أن الهجوم "كان مدفوعًا بأي دافع معين - أيديولوجية أو غير ذلك"، مضيفًا أن كاوتشي يعاني من مشاكل في الصحة العقلية. وقالت السلطات في وقت لاحق إن كاوتشي زار منفذين آخرين في ويستفيلد في الأيام التي سبقت الهجوم.

في 15 أبريل، قالت المفوضة ويب إنه كان من الواضح لها أن كاوتشي استهدف النساء عمدًا أثناء الهجوم، في حين تجنب الرجال. اقترحت والدة كاوتشي أنه يستهدف النساء "لأنه يريد صديقة وليس لديه مهارات اجتماعية".

أعلن رئيس وزراء نيو ساوث ويلز كريس مينز عن إنشاء تحقيق في الوفاة بقيمة 18٬000٬000 AUS ( US$11٬600٬000 ) في استجابة الشرطة، وتفاعلات كاوتشي السابقة مع السلطات وفعالية نظام الصحة العقلية في نيو ساوث ويلز. وقالت حكومة الولاية أيضًا إنها ستراجع استخدام حراس الأمن للأسلحة في الأماكن المزدحمة مثل مراكز التسوق والمستشفيات.

معلومات خاطئة. وتم تداول معلومات مضللة حول الهجوم على تويتر وتمبلر وتيليجرام فيما يتعلق بهوية منفذ الهجوم. في البداية، تم الترويج للافتراض الخاطئ بأن الجاني مسلم وأن الهجوم مرتبط بالإرهاب الإسلامي من قبل المعلقين مثل جوليا هارتلي بروير ، وكذلك المؤسس المشارك لبريطانيا أولاً بول جولدينج ، بينما ربطت راشيل رايلي الهجوم لدعم فلسطين و" الانتفاضة العالمية". بينما ربطت راشيل رايلي الهجوم لدعم فلسطين و" الانتفاضة العالمية". انتشرت التعليقات المعادية للإسلام والمهاجرين على الإنترنت في الساعات التي تلت الهجوم، غذتها تكهنات ذات صبغة عنصرية أو معادية للإسلام .

كما تم اتهام طالب بجامعة التكنولوجيا في سيدني يبلغ من العمر 20 عامًا ويحمل لقبًا يهوديًا زورًا بتنفيذ الهجوم. العديد من الروايات والمعلقين السياسيين، مثل النازي الجديد توماس سيويل ، "القوزاق الأسترالي" سيميون بويكوف، ومنظرة المؤامرة مرام سوسلي ، استهدفوا الطالب بسبب تراثه اليهودي ووفقًا لها، فإن أحداث 11 سبتمبر كانت ”عملًا داخليًا“، فالقاعدة وداعش، على حد قولها، غير موجودين بالشكل الذي تم تقديمهما للرأي العام العالمي. أولاً، هما شيء واحد في نفس الشيء. ثانياً، إنها واجهة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية - ومن هنا يأتي استخدام ”القاعدة“، وهو الاسم المفضل. |archive-date=7 August 2021 |archive-url=https://web.archive.org/web/20210807063911/https://www.thedailybeast.com/the-kardashian-look-alike-trolling-for-assad |url-status=live }}</ref> targeted the student for his Jewish heritage. قامت القناة السابعة بتسمية الطالب على أنه المهاجم أثناء التغطية المباشرة ونشرت التقرير على موقع يوتيوب دون انتظار التحقق. أصدرت الشركة بعد ذلك اعتذارًا عن الخطأ. في 17 أبريل، سعى الطالب المتهم زورا بأنه المهاجم إلى الحصول على تمثيل قانوني لرفع دعوى تشهير ضد القناة السابعة تمت تسوية قضية التشهير في 26 أبريل، حيث اعترفت شركة Seven بأن خطأهم كان "خطأ فادحًا".

سجل سجل الإسلاموفوبيا في أستراليا 46 تقريرًا عن حوادث متعلقة بالكراهية في أعقاب حادث الطعن، والتي أرجعها جزئيًا إلى المعلومات الخاطئة التي نشرتها شخصيات معادية للإسلام.

ما بعد الكارثة

قامت حملة GoFundMe التي تم إنشاؤها باسم Ashlee Good بجمع أكثر من A$650٬000 ( US$416٬000 ) لابنتها، التي تم إخراجها من العناية المركزة في 16 أبريل بعد إجراء عملية جراحية لإصابات في الصدر والذراع وخرجت من المستشفى في 21 أبريل.

أعادت الشرطة السيطرة على مركز ويستفيلد للتسوق إلى إدارته مساء يوم 14 أبريل / نيسان. عيد افتتاح المركز في 18 أبريل/نيسان من أجل "يوم التأمل المجتمعي" للسماح للناس بإبداء احترامهم وترك تحيات الزهور، مع توفير خدمات الاستشارة في الموقع. وقالت مجموعة Scentre Group، التي تدير سلسلة مراكز التسوق Westfield، إنها ستنفذ إجراءات أمنية مشددة في جميع متاجرها، بما في ذلك توفير ملابس واقية معززة لأفراد الأمن. كما تنازلت عن مدفوعات الإيجار من مستأجري التجزئة في مركز التسوق في الفترة من 13 إلى 19 أبريل. استؤنفت العمليات التجارية في 19 أبريل

Reactions

Prime Minister Anthony Albanese said that the attack was a "horrific act of violence" and also said he had been briefed on the attack and expressed sympathies with those affected as well as first responders. He also called Amy Scott a "hero". On 18 April, Damien Guerot was granted permanent residency in Australia in recognition for his actions. This led Muhammad Taha, a security guard from Pakistan who was also injured while confronting Cauchi, to ask why he also wasn't given permanent residency. After his comments were published, Albanese granted Taha permanent residency on April 19.

Albanese received messages regarding the attack from world leaders including US President Joe Biden, UK Prime Minister Rishi Sunak, and New Zealand Prime Minister Christopher Luxon. Sympathies were also expressed by Australia's head of state, King Charles III and Queen Camilla, as well as the Prince and Princess of Wales, along with Pope Francis and French President Emmanuel Macron, who also praised Damien Guerot and Silas Despreaux for confronting Cauchi.

عقد القائم بأعمال رئيس وزراء نيو ساوث ويلز ، بيني شارب، اجتماعًا لمجلس وزراء الولاية الذي أطلع أيضًا رئيس الوزراء كريس مينز ، الذي كان في طوكيو في إجازة وقت الهجوم ثم عاد بعد ذلك إلى الولاية.قال مينز إنه "شعر بالفزع عندما سمع عن الأحداث التي وقعت في بوندي جنكشن"، وأعرب مع شارب عن تعاطفه مع المتضررين وكذلك المستجيبين الأوائل. في 15 أبريل، قال مينز إنه يفكر في إنشاء نصب تذكاري دائم لضحايا الهجوم. أنشأت حكومة نيو ساوث ويلز كتاب تعزية عبر الإنترنت.

وفي اليوم التالي لحادث الطعن، وضع أفراد من الجمهور الزهور بالقرب من مدخل مركز التسوق في شارع أكسفورد تكريماً للضحايا، بينما تم نشر متطوعين لتقديم الدعم في مجال الصحة العقلية. كما أقيمت وقفة احتجاجية في بوندي جانكشن من قبل أعضاء الطائفة الأحمدية المقيمين في أستراليا لإحياء ذكرى الضحايا، ولا سيما فراز طاهر، وهو مسلم أحمدي ومتطوع مساهم في منظمة الشباب الإسلامي الأحمدية.

أعلن الألبانيون يوم حداد وطني في 15 أبريل، تم خلاله تنكيس الأعلام على المباني الحكومية والمعالم الرئيسية الأخرى بينما أضاءت دار أوبرا سيدني بشريط أسود في المساء.

North Melbourne Football Club players wore black armbands in its Australian Football League match against Geelong on 14 April in honour of Ashlee Good, who was the daughter of its board member and former player Kerry Good. A minute of silence preceded an A-League Men match between Sydney FC and Western Sydney Wanderers, which was played at Allianz Stadium four hours after the attack occurred. A minute of silence was also held at National Rugby League games following the attack, including the Wests Tigers against the St. George Dragons at Campbelltown Stadium on 14 April, as well as the Sydney Roosters hosting the Melbourne Storm at Allianz Stadium on 18 April.

A candlelight vigil was held on 21 April by Waverley Council and the NSW Government at Bondi Beach. وقال رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز إن الهجوم كان "عملاً مروعًا من أعمال العنف" وقال أيضًا إنه تم إطلاعه على الهجوم وأعرب عن تعاطفه مع المتضررين وكذلك المستجيبين الأوائل

وأصدرت الشركة بعد ذلك اعتذارًا عن الخطأ. في 17 أبريل، سعى الطالب المتهم زورا بأنه المهاجم إلى الحصول على تمثيل قانوني لرفع دعوى تشهير ضد القناة السابعة تمت تسوية قضية التشهير في 26 أبريل، حيث اعترفت شركة Seven بأن خطأهم كان "خطأ فادحًا".

See also

• List of mass stabbing incidents (2020–present)
• 2024 Wakeley church stabbing, another mass stabbing with six injuries in Sydney that occurred two days after this incident.

External links

• Media related to J.nnab2023/sandbox at Wikimedia Commons

وأصدرت الشركة بعد ذلك اعتذارًا عن الخطأ. في 17 أبريل، سعى الطالب المتهم زورا بأنه المهاجم إلى الحصول على تمثيل قانوني لرفع دعوى تشهير ضد القناة السابعة تمت تسوية قضية التشهير في 26 أبريل، حيث اعترفت شركة Seven بأن خطأهم كان "خطأ فادحًا".